ولأنني عانيت كثيرًا من المؤذيين تغيرت الأمور كثيرًا أصبحت أبحث عن راحتي النفسية فقط ، أصبحت أبادر بطرد أشباه العلاقات وأشباه الأحبة وأشباه الأصدقاء من حياتي دون ندم ، أصبحت أبادر بطرد كل مايزعجني ويعكر مزاجي ، لا يهمني من أنت ، ومكانتك ، بجانب راحتي وسلامي الداخلي فقط ..



الوحدة هي أقل الأشياء المفضلة لدي في الحياة. أكثر ما يقلقني هو أن أكون وحيدًا دون أي شخص يعتني به أو شخص يهتم بي.

لا يمكنك إجبار قلب على دخول مكان لا يُريده ..👌


لا أستطيعُ تخليص نفسي من الشعور، بأنني لست في المكان المناسب.

فكرة الصفح عن الشخص الذي تعمد كسرك، فكرة مُرعبة جدًا، تخيل أن تمتلئ بالطمأنينة مرة آخرى فيكسرك للمرة الثانية في المكان ذاته.. الأمر مُرعب!


‏لما حد بيوحشنى بقعد اتكلم معاه ف خيالى اهو ع الاقل بخليه يرد بالاسلوب اللى يعجبني


مش هتعرف قد ايه انت وحيد غير لما يجي يوم عيد ميلادك !

أتحدثنى عن الألم؟

دعنى أخبرك شيئا عنه، فليس هو بذلك الإحساس المصاحب للمرض، وليس هو بالشئ الذى يهدأ بالمسكنات.
فالألم يا عزيزى هو الشعور بالضعف والعجز وقلة الحيلة، أن ترى من حولك يتألم وأنت أمامه لست قادرا على فعل أى شئ قد يريحه، أن يراك تتألم من أجله ولا يستطيع أن يعدك بأن كل شئ سيصبح أحسن.
الألم هو أن تعلم أن غدا سوف ينقصه شئ دائما، لن يعود كما كان أبدا، أن تعرف أن ما ضاع قد ضاع إلى الأبد وما من شئ سينجح فى التعويض عنه ولو بأقل القليل
الألم هو ذلك الشعور بالخواء الذى يملأ قلبك ويعبأ به صدرك، وما من سبيل للهروب، فهو الآن يجرى فى عروقك مجرى الدماء فينتقل إلى كل خلية من خلايا جسدك، ينهكها ويرهقها حتى ينجح فى الاستيلاء عليها، فتصبح خاضعا له، لا تملك من الطاقة لتقاوم، لا تملك حتى النفس لذلك.
الألم؟
أنت لا تعرف شيئا عنه، ولا أتمنى يوما أن تعرف.

” تذكر دائمآ أنك من تراب إلى تراب “💧😉


“مشكلتنا أن معظمنا يبحث عن الجنة لا عن الله”. ❤